الاثنين، 22 ديسمبر 2014

غريييييب....
قبل قليل شاهدت الفيلم الوثائقي "الهجرة إلى كندا" والذي أذيع على قناة الجزيرة الوثائقية، صرحت فيه مغربية مقيمة بكندا أنه من الصعوبات التي يواجهها المهاجرون هناك، هو صعوبة التأقلم مع بيئة موفورة الحقوق زيادة عن اللازم، وذكرت أن القانون يولي أهمية كبرى للطفل ثم المرأة ثم الكلب فالرجل.
ونجد السلسلة مقلوبة في الفكر الداعشي، فالأعظم هو الرجل ثم يليه الكلب فالمرأة في أسفل الدرج.

في كلتا الحالتين، يتخذ الكلب مكانة وسطى، وهو بذلك الأكثر حظوة في هذا العالم الغريب، إذا أخذنا بعين الاعتبار المثل القائل: خير الأمور أوسطها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق